أن تفقد إنسانة كنت تحبها، شيء عادي جدًًًا
أن تندم وترغب في العودة لها أيضًا شيء عادي جدًًًا
أن لا تجدها شيء عادي جدًًًا
لكن !
أن تقوم بتأليف كتاب لها ووضع صورتك على غلاف الكتاب حتى أجدك هي وتقرأ رسائلك لها إنه قمة الجنون
هذا ما كتبه الكاتب احمد ال حمدان في روايته مدينة الحب لا يسكنها العقلاء
بعض الإقتباسات من الرواية
" لفرط ما أحببتك لم أصلي في امرك صلاة الاستخارة لأني كنت أخاف أن يكون في قرب منك شر فا يصرفك الله عني في المستقبل "
" وسأظل مثل بقية الناس ، أجهل قيمة ما عندي حتى يضيع من يدي "
" لكِ عينان كما فخ كل من نظر إليهما وقع "
اسم الكتاب : مدينة الحب لا يسكنها العقلاء
اسم المؤلف : أحمد آل حمدان
نوع الكتاب : رواية
عدد الصفحات : 143
اسم المؤلف : أحمد آل حمدان
نوع الكتاب : رواية
عدد الصفحات : 143
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق